الجنوبيه
06-26-2024, 03:33 PM
_*ماذا تعلمت من العمر الذي مضى*_
الجواب
تعلمت أن الدنيا سلف ودين
حتى المشي على الرجلين
تعلمت أن المظلوم لا بد له من
إنتصار ولو بعد حين
تعلمت أن سهام الليل لا تخطئ
تعلمت أن الحياة يمكن أن تنتهي
بأي لحظة و نحن على غفلة .
تعلمت أن الكلمة الحلوة والوجه
البشوش والكرم رأس مال
الأخلاق .
تعلمت أن أغنى إنسان في العالم هو
الذي يملك الصحة والأمان .
تعلمت أن من يزرع الثوم لا يجني
الريحان .
تعلمت أن العمر ينتهي والمشاغل
لا تنتهي .
تعلمت أن من يريد من الناس أن
يسمعوا منه عليه أن يسمع
منهم .
تعلمت أن السفر مع الناس هو أدق
مجهر يكشف لك معادن الناس .
تعلمت أن الذي يتفلسف كثيراً
(يقول أنا وأنا) هو فارغ
من الداخل .
تعلمت أن الذي معدنه ذهب يبقى ذهباً
والذي معدنه حديد يتغير
ويصدأ .
تعلمت أن كل الذين دفنوا في المقابر
كانو مشغولين وعندهم مواعيد
وفي نياتهم أمور كثيرة
لم يحققوها .
تعلمت أننا نرتب السرير ونبرد الغرفة
لننعم بالموتة الصغرى .
ولكن هل رتبنا أعمالنا
وبردنا قبورنا بالطاعة
لننعم بالموتة الكبرى
يقول أحد الصالحين :
عجبت للناس يحذرون
من بعض الطعام مخافة المرض
ولا يحذرون من الذنوب
مخافة النار .
*ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ربنا لاتؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين*
قرأتها فاعجبتني
فأحببت أن أبعثها للنفوس الطيبة ⚘
الجواب
تعلمت أن الدنيا سلف ودين
حتى المشي على الرجلين
تعلمت أن المظلوم لا بد له من
إنتصار ولو بعد حين
تعلمت أن سهام الليل لا تخطئ
تعلمت أن الحياة يمكن أن تنتهي
بأي لحظة و نحن على غفلة .
تعلمت أن الكلمة الحلوة والوجه
البشوش والكرم رأس مال
الأخلاق .
تعلمت أن أغنى إنسان في العالم هو
الذي يملك الصحة والأمان .
تعلمت أن من يزرع الثوم لا يجني
الريحان .
تعلمت أن العمر ينتهي والمشاغل
لا تنتهي .
تعلمت أن من يريد من الناس أن
يسمعوا منه عليه أن يسمع
منهم .
تعلمت أن السفر مع الناس هو أدق
مجهر يكشف لك معادن الناس .
تعلمت أن الذي يتفلسف كثيراً
(يقول أنا وأنا) هو فارغ
من الداخل .
تعلمت أن الذي معدنه ذهب يبقى ذهباً
والذي معدنه حديد يتغير
ويصدأ .
تعلمت أن كل الذين دفنوا في المقابر
كانو مشغولين وعندهم مواعيد
وفي نياتهم أمور كثيرة
لم يحققوها .
تعلمت أننا نرتب السرير ونبرد الغرفة
لننعم بالموتة الصغرى .
ولكن هل رتبنا أعمالنا
وبردنا قبورنا بالطاعة
لننعم بالموتة الكبرى
يقول أحد الصالحين :
عجبت للناس يحذرون
من بعض الطعام مخافة المرض
ولا يحذرون من الذنوب
مخافة النار .
*ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ربنا لاتؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين*
قرأتها فاعجبتني
فأحببت أن أبعثها للنفوس الطيبة ⚘